?>

توحيد أجهزة مراقبة الأسعار

ouammou.net

ســـــؤال آني

مـــــوجه

إلى السيد الوزير المنتدب لدى الوزير الأول

المكلف بالشؤون الاقتصادية والعامة

حـــــــول

توحيد أجهزة مراقبة الأسعار

الثلاثاء 15 أبريل 2008


نص السؤال الشفهي لأعضاء فريق التحالف الاشتراكي:

عبد اللطيف أعمو ، جناح عبد العزيز، العربي خربوش، محمد الزعيم ، حسن الغزوي ، أحمد الشوفاني ، الحسن أكوجكال ، سيدي محمد أخطور، أحمد الرحموني، محمد صالح أقميزة، محمد الرحموني، محمد القندوسي

لقد تصاعدت في المدة الأخيرة الارتفاعات في أسعار مختلف المواد، خاصة منها الأساسية ، وإذا كانت بعض الزيادات يتم الإعلان عنها، فإن عددا من المواد الغذائية وغيرها تعرف ارتفاعات في الأسعار بدون أي إعلان أو مراقبة من طرف الأجهزة المكلفة بهذه العملية وموضوع سؤالنا ، السيد الوزير ليس هو الزيادات في الأسعار ، فقد أجبتهم عن هذا الموضوع ، في الأسابيع الماضية ، لكن موضوع سؤالنا هو تعدد أجهزة المراقبة وتضاربها مع غياب التنسيق بينها خاصة مع الشلل الكامل للمجلس الأعلى لمراقبة الأثمان، مما يفرض مراجعة نظام المراقبة ككل بتوحيد هذه الأجهزة وجمع كل المصالح المكلفة بمراقبة الأثمان التابعة لقطاعات حكومية مختلفة ضمن جهاز واحد نقترح أن يكون “وكالة وطنية لمراقبة الأثمان ” تعطى لها صلاحيات التتبع والمراقبة والتدخل، وتوفر لها كل الإمكانيات المالية والبشرية للقيام بهذه المهام.

نسائل معاليكم عن تصور الحكومة لهذا الموضوع، وهل تنوون إعطاء مزيدا من الفعالية والنجاعة لعملية مراقبة الأثمان، والتدابير التي تنوون اتخاذها لهذا الغرض لحماية القدرة الشرائية للمواطن وضمان الاستقرار والسلم الاجتماعي؟

ملاحظة : نظرا لرداءة الحالة الجوية وصعوبة تسجيل فقرات جلسة الأسئلة الشفهية، فقد اقتصرنا على تسجيل بعض الفقرات فقط. ونعتذر عن رداءة الصورة.



بعض الفقرات من سؤال فريق التحالف الاشتراكي



الجزء الأول من جواب السيد الوزير



الجزء الثاني من جواب السيد الوزير



تعقيب رئيس فريق التحالف الاشتراكي على جواب السيد الوزير



تعقيب السيد الوزير على تعقيب الفريق

ولمزيد من التفاصيل الرجاء تفحص فقرة “لنا ولكم رأي” من هذا الموقع حول موضوع : نظام مراقبة وتحسين جودة المواد الغذائية









الرجاء من السادة القراء ومتصفحي الموقع الالتزام بفضيلة الحوار وآداب وقواعد النقاش عند كتابة ردودهم وتعليقاتهم. وتجنب استعمال الكلمات النابية وتلك الخادشة للحياء أو المحطة للكرامة الإنسانية، فكيفما كان الخلاف في الرأي يجب أن يسود الاحترام بين الجميع.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الموقع الرسمي للمستشار البرلماني عبداللطيف أعمو © www.ouammou.net © 2012