سؤال التَّنميةِ بسوس ماسة بين الجهويَّةِ والمركزيَّةِ
في إطار الأنشطة الرمضانية، دعا مركز مدينتي للتكوين والإعلام ذ. عبد اللطيف أعمو، القيادي في حزب التقدم والاشتراكية والبرلماني للمشاركة في الدورة السادسة للحلقات الدراسية حول: “الفاعل المدني وأسئلة الراهن: اللغة والتنمية والخطاب الديني“، التي تنظم بشراكة مع الجماعة الحضرية لأيت ملول، وبتنسيق مع الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة؛ذلك أيام: 3-10-17 يونيو 2016، بمشاركة عدد من الأسماء الفكرية والفعاليات السياسية والمدنية جهويا ووطنيا.
وتتوزع محاور الحلقات الدراسية لهذه الدورة على الشكل الآتي:
– الحلقة الأولى: “سؤال التَّنميةِ بسوس ماسة بين الجهويَّةِ والمركزيَّةِ“، وذلك يوم السبت 3 يونيو 2017.
– الحلقة الثانية: “سؤالُ تنويرِ الخطابِ الدِّينيِّ وتحريرِه“، وذلك يوم السبت 10 يونيو 2017.
– الحلقة الثالثة: “دورِ البرلمانيِّ في تفعيلِ ترسيمٍ عادلٍ ومُنصفٍ للأمازيغيَّة“، وذلك يوم السبت 17 يونيو 2017.
وقد اختير لموضوع الحلقة الأولى “سؤال التَّنميةِ بسوس ماسة بين الجهويَّةِ والمركزيَّةِ” والتي شارك في تنشيط نقاشها بجانب ثلة من الباحثين والمهتمين المستشار البرلماني عبد اللطيف أعمو ليلة يوم السبت 3 يونيو 2017 بمدينة آيت ملول (أكادير).
تأتي مضامين هذه الدورة رغبة من المركز، في الإسهام في بلورة رؤية محلية متفاعلة مع قضايا الشأن العام الوطني والجهوي ، والاستمرار في خلق نقاش حول قضايا التنمية الديمقراطية.
وتوسيعا للفائدة، نورد أسفله بعض المقاطع المتوفرة من مشاركة ذ. عبد اللطيف أعمو في أشغال الدورة السادسة من الحلقات الدراسية حول: “الفاعل المدني وأسئلة الراهن: اللغة والتنمية والخطاب الديني في الحلقة الأولى المتعلقة ب “سؤال التَّنميةِ بسوس ماسة بين الجهويَّةِ والمركزيَّةِ”.
أضف تعليقاً