نقطة نظام بشأن الاعتداء على أستاذ
وقد خلص ذ. عبد اللطيف أعمو في آخر كلامه إلى أن التعليم يحتاج إلى احتضان حقيقي من طرف المجتمع برمته، داعيا الجماعات الترابية بالأساس إلى إقرار مواثيق التربية داخل الفضاءات التربوية التي هي تحت إمرتها.
وجدير بالذكر أن الجماعة الحضرية لتيزنيت (إبان رئاسة ذ. عبد اللطيف أعمو لها ما بين 2003 و 2015 كانت السباقة على الصعيد الوطني إلى إقرار ميثاق للمدينة المربية)، حيث صادق المجلس البلدي لمدينة تيزنيت حينها خلال دورة يوليوز 2011 على ميثاق “المدينة من أجل التربية”.
لمزيد من التفاصيل، يمكنكم الاطلاع على مقال في الموضوع:
تيزنيت تتبنى ميثاق “المدينة من أجل التربية”
أضف تعليقاً